بعد مرور أشهر مأساوية ومرعبة ومخيفة حصدت فيها مئات الألآف من البشر بوباء كورونا الذي أوقف كل أشكال الحياة في أغلب دول العالم وأنهار الإقتصاد الدولي

المؤمنون الذين يصفهم في القرآن الكريم كلهم ليسوا من نوعيتنا أبداً، الذين يعدهم بالنصر ويعدهم بالفوز، ويعدهم بالفلاح، ويعدهم بالرحمة، ويعدهم بالجنة

سوريا كانت تعرف أنّها في سُلّم الاستهدافات الأميركية، منذ أن رفض الرئيس الراحِل حافظ الأسد اللّحاق بالبقيّة، والتوقيع مع "إسرائيل" على ما سُمّي معاهدات سلام.

القيم والمبادئ والأخلاق والأعراف والتقاليد الأصيلة والعادات الحسنة والثقافة هي فينا متأصلة وخصال تربينا عليها

فلاحل لنا الا التعايش مع الفيروس وتطبيق قاعدة التباعد الاجتماعي ووسائل الوقاية !